حل مشكلة عدم تعرف الويندوز على هواتف سامسونغ جلاكسي بالرغم من انها تشحن عبر منفذ الايسبي

قد يعاني بعض مستخدمي هواتف سامسونغ جلاكسي من مشكلة شحن الهاتف عبر الحاسوب لكن لايتعرف عليه  هذا الاخير . هذه المشكلة صراحة واجهتني في جلاكسي إس2 وكذلك في هاتف جلاكسي نوت 3  وهي مشكلة مشهورة لكن الحل غير معروف على الاقل عند الاكثرية . فبعد بحث طويل حول اسباب هذه المشكلة لم اجد ردا كافيا ، لكن في المقابل إكتشفت طريقة يمكن معها حل مشكلة عدم تعرف الحاسوب على الهاتف ، بشرط ان يكون هذا الاخير يشحن عبر منفذ الايسبي .
حل مشكلة عدم تعرف الويندوز على هواتف سامسونغ جلاكسي بالرغم من انها تشحن عبر منفذ الايسبي

طبعا قبل الشروع في طرح الحل يجب اولا ان تجرب ان تقوم بتتبيث برنامج Kies في حاسوبك فقد يكون هذا الاخير ناتج عن عدم وجود تعريفات للهاتف في الحاسوب ، ويمكن تحميل البرنامج من هنا : Download Kies

إذا قمت بهذه الخطوة ومع ذلك فهاتفك لايتم التعرف عليه ، فهنا سننتقل إلى الخطوة الثانية وهي التأكد من إعدادات منفذ الايسبي ، فمثلا على الجلاكسي نوت 3 تكتب الكود #0808#* من اجل الدخول على إعدادات الــ USB Settings تأكد من الإختيار AP و MTP+ADB . 

قمت بهذه الخطوة ولازالت المشكلة قائمة ؟ لاعليك سنجرب هذا الحل والذي اعتقد انه سيعمل معك . قم بإطفاء الهاتف وانزع البطارية واتركه ازيد من ساعتين بدون بطارية اعد تتبيث البطارية واربط الهاتف مع الحاسوب ، واعتقد ان هذا الحل سيعمل 100% لانه هو الحل الذي إتبعت وبالفعل الهاتف اضحى يتم تعريفه مجددا من طرف الحاسوب . طبعا إذا لم يعمل هذا الحل كذلك يجب ان تقوم بإعادة ضبط الهاتف في وضع المصنع ، إذا لم يعمل إذن المشكلة هي مشكلة هاردوير يجب ان تأخده عند تقني .


خلاصة : هذه المشكلة مشكلة معروفة في سامسونغ جلاكسي بجميع إصداراته ، لكن غالبا المشكلة تكون مشكلة سوفتوير والحل الذي ينجح اكثر من مرة هو حل نزع البطارية . هذا الحل يعمل كذلك مع من يعانون من مشكلة ظهور رسالة ان الهاتف في وضع السيارة او Docking Station . كل هذه المشاكل حلها هونزع البطارية وترك الهاتف ازيد من ساعتين بدون بطارية . اتمنى ان يكون هذا الحل قد انقذك  او سينقذك إذا كنت من مستخدمي هواتف سامسونغ

graish
graish

This is a short biography of the post author. Maecenas nec odio et ante tincidunt tempus donec vitae sapien ut libero venenatis faucibus nullam quis ante maecenas nec odio et ante tincidunt tempus donec.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق